في
لقاء بين مجموعة من الإعلامين ومراسلي الوكالات الإخبارية في مدينة عفرين
من بينهم مراسل شبكة ولاتي مع القيادية في حركة المجتمع الديمقراطي TEV_DEM
إلهام أحمد تركز اللقاء على محور أساسي وهو تصريحاتها الأخيرة بخصوص من
يرى نفسه خارج الإرادة الذاتية ليخرج من غربي كردستان والهجرة الأخيرة التي
تشهدها المدن الكردية وخاصة عفرين.
وردت القيادية إلهام أحمد بخصوص التصريحات الأخيرة بأن الذي لا يجد نفسه ضمن الإدارة الذاتية عليه الخروج من غربي كردستان بأنها لم تكن بتلك المعنى وحرفت عن مسارها لأنه ليس من حق أحد إخراج أي مواطن لأن الذي يقدم التضحيات والدماء ليس من السهل التحدث من هذا المنطلق وإجبار الأخرين على الرحيل.
ونوهت أحمد فقط هناك حملة على قيادات حركة المجتمع الديمقراطي فالكل يجد في الوقت الراهن تلهف الحكومة الألمانية واهتمامها باللاجئين والمهاجرين السورين وسبب تلك الهجرة ليس مرتبط بحزب وممارسته، ألمانيا لوحدها استقبلت أكثر من مليون شخص والهدف من استقبالها إحياء المجتمع وتشغيل السوريين نتيجة قلة الأيدي العاملة الشابة في البلدان الأوربية.
وأشارت إلهام أحمد إلى أن الهجرة تحدث في المناطق السورية التي تعاني من قصف وقتل ودمار يومي أمر طبيعي لكن المستغرب هو هجرة الأهالي من منطقة عفرين التي تعيش أجواء هادئة وليس هناك أي تهديد مباشر حيثُ يصفها البعض من الأحزاب الكردية أنها بسبب سياسات الإدارة الذاتية وحركة المجتمع الديمقراطي على صفحات التواصل الاجتماعي فهي غير صحيحة، أن من يسوق لهذه الأخبار من قيادات الأحزاب الكردية أغلبهم في الخارج بالأساس والهدف هو تشجيع المجتمع على السفر وترك منازلهم، نرى بأنه هناك شراكة بين تلك البلدان ومن يروج لفكرة السفر.
وأكدت القيادية إلهام أحمد في سياق حديثها حول موضوع الهجرة بأن المنطقة في حالة حرب ويحصل الحصار والهجوم علينا من حين لآخر رغم ذلك المدينة تعيش حالة من الأمان مقارنة مع المدن السورية الأخرى نجد بأن مدن بأكملها تدمرت ونهبت بيوتها وقضى المدنيين تحت الأنقاض، بالرغم من الإمكانيات البسيطة مدينة عفرين تعتمد على ذاتها ومن سافر لو أراد فتح مشروع بالمبلغ الذي خصصه للهجرة لخلق فرص عمل لكثير من الشباب وأستقر وعاش في جو من الأمان .
بينما أوضحت في ختام حديثها بأن الاتهامات التي توجه لهم باطلة وهي تهدف لزيادة هجرة الأشخاص وإفراغ المدن الكردية، أن من سافر وترك خلفه منزله وأرضه سيدرك الخطأ الذي أرتكبه، لقد أصدرت الإدارة الذاتية قراراً يقضي بمنع بيع العقارات والأراضي من أجل الحفاظ على ديمغرافية المنطقة والقرار يطبق حالياً، في نهاية الأمر الذي خرج وكان يعتقد بأن أوربا جنة فهو لن يتأقلم مع الأوضاع الاجتماعية هناك ولن يستطيع العودة بعد ذلك فالمهاجرين الذين فضلوا الرحيل الكثير منهم قلدوا بعضهم البعض فقط من أجل السفر.
شبكة ولاتي
وردت القيادية إلهام أحمد بخصوص التصريحات الأخيرة بأن الذي لا يجد نفسه ضمن الإدارة الذاتية عليه الخروج من غربي كردستان بأنها لم تكن بتلك المعنى وحرفت عن مسارها لأنه ليس من حق أحد إخراج أي مواطن لأن الذي يقدم التضحيات والدماء ليس من السهل التحدث من هذا المنطلق وإجبار الأخرين على الرحيل.
ونوهت أحمد فقط هناك حملة على قيادات حركة المجتمع الديمقراطي فالكل يجد في الوقت الراهن تلهف الحكومة الألمانية واهتمامها باللاجئين والمهاجرين السورين وسبب تلك الهجرة ليس مرتبط بحزب وممارسته، ألمانيا لوحدها استقبلت أكثر من مليون شخص والهدف من استقبالها إحياء المجتمع وتشغيل السوريين نتيجة قلة الأيدي العاملة الشابة في البلدان الأوربية.
وأشارت إلهام أحمد إلى أن الهجرة تحدث في المناطق السورية التي تعاني من قصف وقتل ودمار يومي أمر طبيعي لكن المستغرب هو هجرة الأهالي من منطقة عفرين التي تعيش أجواء هادئة وليس هناك أي تهديد مباشر حيثُ يصفها البعض من الأحزاب الكردية أنها بسبب سياسات الإدارة الذاتية وحركة المجتمع الديمقراطي على صفحات التواصل الاجتماعي فهي غير صحيحة، أن من يسوق لهذه الأخبار من قيادات الأحزاب الكردية أغلبهم في الخارج بالأساس والهدف هو تشجيع المجتمع على السفر وترك منازلهم، نرى بأنه هناك شراكة بين تلك البلدان ومن يروج لفكرة السفر.
وأكدت القيادية إلهام أحمد في سياق حديثها حول موضوع الهجرة بأن المنطقة في حالة حرب ويحصل الحصار والهجوم علينا من حين لآخر رغم ذلك المدينة تعيش حالة من الأمان مقارنة مع المدن السورية الأخرى نجد بأن مدن بأكملها تدمرت ونهبت بيوتها وقضى المدنيين تحت الأنقاض، بالرغم من الإمكانيات البسيطة مدينة عفرين تعتمد على ذاتها ومن سافر لو أراد فتح مشروع بالمبلغ الذي خصصه للهجرة لخلق فرص عمل لكثير من الشباب وأستقر وعاش في جو من الأمان .
بينما أوضحت في ختام حديثها بأن الاتهامات التي توجه لهم باطلة وهي تهدف لزيادة هجرة الأشخاص وإفراغ المدن الكردية، أن من سافر وترك خلفه منزله وأرضه سيدرك الخطأ الذي أرتكبه، لقد أصدرت الإدارة الذاتية قراراً يقضي بمنع بيع العقارات والأراضي من أجل الحفاظ على ديمغرافية المنطقة والقرار يطبق حالياً، في نهاية الأمر الذي خرج وكان يعتقد بأن أوربا جنة فهو لن يتأقلم مع الأوضاع الاجتماعية هناك ولن يستطيع العودة بعد ذلك فالمهاجرين الذين فضلوا الرحيل الكثير منهم قلدوا بعضهم البعض فقط من أجل السفر.
شبكة ولاتي


0 التعليقات لــ "إلهام أحمد ليس من حقنا إخراج أي شخص من غربي كردستان"